
أول ما لقيتك كاتبها على الميل بتاعك..جريت أكتبها فى جوجل.( زى مابعمل فى أى كلمة بتكتبها وأحس انها بيت من شعر معرفهوش)لقيتها أسم رواية..ومن يومها وأنا هموت وأشتريها..مش لأنى بحبها أو سمعت عنها أنها حلوة بقدر ما عشان أنت بتحبها...تخيل أى حاجة بتحبها بقيت أحبها من غير أسباب..بصرف النظر عن ان ده صح أو غلط..بحب أى حاجه بتتعلق بيك..أو بتفكرنى بيك..مش هييجى أكتر من أسم ميلك اللى بقيت أدمنت انى ابصله حتى لو أنت مش موجود....وجبت الرواااية ..هى رواية لكاتبة أنت بتحبها...._ يا بختها_ووكنت طايرة أوى اليوم ده..وفضلت باصه للروايية كأنى بستمتع بالنظر لحاجة متعلقه بأسمك...حتى لو مقرتهاش...مجرد أنها حاجه بتحبها أوى لدرجة انك تكتبها عنوان لميلك..دى كفاية أوى أنها تأكدلى أنك بتحبها.ودى كفاية تخلينى كل يوم أخدها فى حضنى كل يوم قبل مانام..واحلم بيها كمان...وأقول لنفسى....تخيلى كام مره مسك الرواية دى ( بايده)وبصلها.وهو ( معجب بيها)وكام مره كان حريص انه ( يدور عليها ) لو ضاعت فى وسط كتبهوكام مره و ( اتبسط لما لاقاها وفرح )كام مره كان ( حاططها فى دماغه) ومقرر انه هيقراها.كام مره ( خدها فى حضنه وهوو نايم على السرير )كام مره فكرته الروايه بحاجات جميله (وحركت جواه مشاعر حنين)كام مره خليته ( يضحك)كام مره أثرت فيه وخليته ( يعيط عشان صعب عليه حد من ابطالها)وكام مره ...وكام مره ....و,....و..............وبدأت أحقد على الرواية بشدةالرواية الأكثر حظا منى ..الأكثر حظا على الاطلاقبقا ياربى الرواية تخليه يعمل فيها ده كله ..وانا مش قادره حتى أشوفه ...:(ربنا يسهلك ياا رواية...بس برضو بحبك عشان بيحبك..حتى لو كنتى ضرتى برضو بحبك..وفى الاخر حسيت أنى داخله على دور هيسااان ...أنا بقيت أحقد على الرواية وأحس انها ضرتى .. وكويس انى معملتهاش عمل ...أو كان ممكن أستناها على باب درج المكتب :Dأو كان ممكن أشوهلها وشها بالقطر...أو أدلق عليها مية نار..:Dحالة من الهذيان وصلت لآخرها....بس بجد لحد دلوقتى بحب الكتاب ده _ وهنسميه كتاب عشان النفسنه والغيره _بحبه عشان هو حاجة من ضمن حاجات أنت بتحبها...وباخده معايا كل اليوم فى السرير قبل مانام...رغم انى مبقرهوش أوقات كتير...رغم انى لسه مكملتهوش لحد دلوقتى..بس بقا أساسى عندى أنى آخدها معايا فى حضنى..أو تحت مخدتى !!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق