الثلاثاء، ١٨ مايو ٢٠١٠

أدى آخرتها !






واللى بيصدق الحلم يستحمل اللى يجراله ,,,

واللى زيى كده يبقى لازم يستحمل كتير

أنا كنت عارفة إن كل حاجه انهارده هتبقى عكس اللى بتمناه يحصل

لأنى غرقت ف الوهم بمزاجى امبارح
كان طبيعى الدنيا تدينى على دماغى

يلا مش فارق

اليوم أهو عدّى ,,

المهم الشوق يقل,,

والصداع يخف ,,,وضغط الدم يهدى ,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق