الاثنين، ١٧ مايو ٢٠١٠

أخى وحبيبى ...,,,!






كان نفسى أحضنه أوى لما بص للصورة وقالى " إشمعنى أنا ممسكتيش إيدى " هى هدير أحسن منّى ,,

ورمالى كلمه " يا بخت هدير ",,

..مش عارف هو,,إن أنا قلبى بيقع بسرعه ,,قلبى بيتعلق بقشه حنان ,,,

مش فاهم إن تركيزه ف عنيّا ,,لازم يخلينى أهزر وأضحك

,,عشان مركزش بجد فيهم ,,وأتوه فيه ,,أكتر مانا تايهة

مرة رفع إيده وأنا جمبه ,,وحطها ع الكرسى اللى ورايا ,,

عرقه كان مغرق تيشرته,,

بالعكس مأذانيش خالص!

أنا حبيت حتى ريحة عرقه ,,

حبيت لمستى لإيده لما كنت بتخانق معاه عشان آخد موبايلى منه ,,

قشعرت ف جسمى بعد كده ,,

كهربتنى لما روحت البيت ,,وحسيت بكل الوجع ده ,,لما قعدت أحلم بيه


زى الى بيقعد يشتغل طول النهار وميحسش بوجع ,,ولما ييجى يرتاح ,,جسمه كله ينقح عليه

قلبى كله نقح عليا ,,

مليان بأسمه ,,

مع أنه قالى أنى أخته الكبيرة ,,,

مع انه اكبر منى ,,

بس الاحساس ده نفسه

حبّاه اوى منه,,

وحاسه فعلا أنه أخويا ,,

وأظن إن لم يسمحوا لى بأن أحضنه وهو حبيبى ,,

فيمكن أن أحلم بحضنه الآن وهو أخى الصغير ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق